99 Names of Allah
Question
There seem to be at least two different list of names (if not more) of Allah TA. Please let me know which one to go by. Of if you have a list of Allah TA names. As I am trying to memorize them. Sharing the link for both.
(this one give reference for each name)
https://ayeina.com/know-allah-better-through-his-names-authentic-list-with-references/
This one is little different.
Answer
In the name of Allah, The Most Gracious, The Most Merciful
The Qur’ān says: “And, to Allah belong the most beautiful names, so invoke him with them [Sūrat al-A‘rāf (7):180].” The Qur’ān makes no mention of a specific quantity.
A ḥadīth says: “Indeed, Allah has ninety-nine (99) names…”
The specific quantity mentioned in this ḥadīth does negate the existence of other names, as is clearly seen in other aḥādīth. The quantity mentioned in the above ḥadīth signifies a special significance assigned to the ninety-nine.[1]
The ḥadīth quoted above is narrated by both Imām Muḥammad b. Ismā‘īl al-Bukhārī and Imām Muslim b. al-Ḥajjāj al-Qushayrī in their Ṣaḥīḥayn. They do not contain a detailed list of names.[2]
Narrations mentioned elsewhere contain a list of names. There exists academic difference among the ‘Ulamā’ concerning the list. Though some argue for its being attributed directly to the Prophet ﷺ (marfū‘), a great many Muḥaddithūn state that the list is not, and that, rather, it is an interpolated (mudraj) collection that was compiled by some of the narrators from the verses of the Qur’ān and other aḥādīth. These compilations are the reason for variation.[3] Some ‘Ulamā’ state that one of the wisdoms in the Prophet ﷺ not mentioning the names is to encourage the Muslims to invoke Allah using all the Names – this is similar to the concealment of the exact date of the Night of Power (Laylat al-Qadr) and the special moment on the day of Friday in which supplications are answered.[4]
In any case, the purpose of the narrators collecting this list is obvious; it facilitates the memorization of the Names.[5] For this purpose, Muslims have popularly used the narration mention in Jāmi‘ al-Tirmidhī. This list can be used.
The above explanation is academic and must not be misused to create friction in society; if the Muslims choose to use the narration of Imām Muḥammad b. ‘Īsā al-Tirmidhī for this pious purpose, there should be no infringement upon the established norm.
See Imām al-Tirmidhī’s list below:
هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ المَلِكُ القُدُّوسُ السَّلَامُ المُؤْمِنُ المُهَيْمِنُ العَزِيزُ الجَبَّارُ المُتَكَبِّرُ الخَالِقُ البَارِئُ المُصَوِّرُ الغَفَّارُ القَهَّارُ الوَهَّابُ الرَّزَّاقُ الفَتَّاحُ العَلِيمُ القَابِضُ البَاسِطُ الخَافِضُ الرَّافِعُ المُعِزُّ المُذِلُّ السَّمِيعُ البَصِيرُ الحَكَمُ العَدْلُ اللَّطِيفُ الخَبِيرُ الحَلِيمُ العَظِيمُ الغَفُورُ الشَّكُورُ العَلِيُّ الكَبِيرُ الحَفِيظُ المُقِيتُ الحَسِيبُ الجَلِيلُ الكَرِيمُ الرَّقِيبُ المُجِيبُ الوَاسِعُ الحَكِيمُ الوَدُودُ المَجِيدُ البَاعِثُ الشَّهِيدُ الحَقُّ الوَكِيلُ القَوِيُّ المَتِينُ الوَلِيُّ الحَمِيدُ المُحْصِي المُبْدِئُ المُعِيدُ المُحْيِي المُمِيتُ الحَيُّ القَيُّومُ الوَاجِدُ المَاجِدُ الوَاحِدُ الصَّمَدُ القَادِرُ المُقْتَدِرُ المُقَدِّمُ المُؤَخِّرُ الأَوَّلُ الآخِرُ الظَّاهِرُ البَاطِنُ الوَالِيَ المُتَعَالِي البَرُّ التَّوَّابُ المُنْتَقِمُ العَفُوُّ الرَّءُوفُ مَالِكُ المُلْكِ ذُو الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، المُقْسِطُ الجَامِعُ الغَنِيُّ المُغْنِي المَانِعُ الضَّارُّ النَّافِعُ النُّورُ الهَادِي البَدِيعُ البَاقِي الوَارِثُ الرَّشِيدُ الصَّبُورُ
And Allah knows best
Shaheer Pathan
Checked and approved by,
Mufti Hisham Dawood
Darul Ifta, Darul Qasim
قال البيهقي في الأسماء والصفات (1:27): باب بيان أن لله جل ثناؤه أسماء أخرى وليس في قول النبي صلى الله عليه وسلم: لله تسعة وتسعون اسما نفي غيرها وإنما وقع التخصيص بذكرها لأنها أشهر الأسماء وأبينها
قال الغزالي في المقصد الأسنى (167): فنقول إن الأشبه أن الأسامي زائدة على تسعة وتسعين لهذه الأخبار وأما الحديث الوارد في الحصر فإنه يشتمل على قضية واحدة لا على قضيتين وهو كالملك الذي له ألف عبد مثلا فيقول القائل إن للملك تسعة وتسعين عبدا من استظهر بهم لم يقاومه الأعداء فيكون التخصيص لأجل حصول الاستظهار بهم إما لمزيد قوتهم وإما لكفاية ذلك العدد في دفع الأعداء من غير حاجة إلى زيادة لا لاختصاص الوجود بهم ويحتمل أن تكون الأسامي غير زائدة على هذا العدد ويكون لفظ الخبر مشتملا على قضيتين إحداهما أن لله تعالى تسعة وتسعين اسما والثاني أن من أحصاها دخل الجنة حتى لو اقتصر على ذكر القضية الأولى كان الكلام تاما وعلى المذهب الأول لا يمكن الاقتصار على ذكر القضية الأولى وذا هو الأسبق إلى الفهم من ظاهر هذا الحصر ولكنه بعيد من وجهين وذا هو الأسبق إلى الفهم من ظاهر هذا الحصر ولكنه بعيد من وجهين أحدهما أن هذا يمنع أن يكون من الأسامي ما استأثر الله به في علم الغيب عنده وفي الحديث إثبات ذلك والثاني أنه يؤدي إلى أن يختص بالإحصاء نبي أو ولي ممن أوتي الاسم الأعظم حتى يتم العدد به وإلا فيكون ما أحصى وراء ذلك ناقصا عن العدد أو كان الاسم خارجا عن العدد فيبطل به الحصر والأظهر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر هذا في معرض الترغيب للجماهير في الإحصاء والاسم الأعظم لا يعرفه الجماهير
وانظر تمام الفصل الثاني من اللواحق والتكميلات لبحث ممتع
قال النووي في شرح مسلم (11:6758): واتفق العلماء على أن هذا الحديث ليس فيه حصر لأسمائه سبحانه وتعالى فليس معناه أنه ليس له أسماء غير هذه التسعة والتسعين وإنما مقصود الحديث أن هذه التسعة والتسعين من أحصاها دخل الجنة فالمراد الإخبار عن دخول الجنة بإحصائها لا الإخبار بحصر الأسماء ولهذا جاء في الحديث الآخر أسألك بكل اسم سميت به نفسك أواستأثرت به في علم الغيب عندك
قال الملا علي القاري في مرقاة المفاتيح (4:562): وقوله: تسعة وتسعين لا يدل على الحصر إذ ثبت في الكتاب الرب المولى النصير المحيط الكافي العلام وغير ذلك وفي السنة الحنان المنان الدائم الجميل وتخصيصها بالذكر لكونها أشهر لفظا وأظهر معنى، ولأنها غرر أسمائه وأمهاتها المشتملة على معاني غيرها
روى البخاري في الصحيح في كتاب الدعوات، باب لله مائة اسم غير واحد: حدثنا علي بن عبد الله، حدثنا سفيان، قال: حفظناه من أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة، رواية، قال: لله تسعة وتسعون اسما، مائة إلا واحدا، لا يحفظها أحد إلا دخل الجنة، وهو وتر يحب الوتر
روى مسلم في الصحيح في كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، باب في أسماء الله تعالى وفضل من أحصاها: حدثنا عمرو الناقد، وزهير بن حرب، وابن أبي عمر، جميعا عن سفيان - واللفظ لعمرو - حدثنا سفيان بن عيينة، عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: لله تسعة وتسعون اسما، من حفظها دخل الجنة، وإن الله وتر، يحب الوتر وفي رواية ابن أبي عمر: من أحصاها
قال الترمذي بعد روايته الحديث في باب من "أبواب الدعوات" من الجامع: هذا حديث غريب حدثنا به غير واحد عن صفوان بن صالح، ولا نعرفه إلا من حديث صفوان بن صالح وهو ثقة عند أهل الحديث وقد روي هذا الحديث من غير وجه عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا نعلم في كبير شيء من الروايات ذكر الأسماء إلا في هذا الحديث وقد روى آدم بن أبي إياس هذا الحديث بإسناد غير هذا عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم وذكر فيه الأسماء وليس له إسناد صحيح
قال العقيلي في الضعفاء الكبير (3:15): حدثنا أحمد بن داود قال: حدثنا أبو كريب قال: حدثنا خالد بن مخلد، عن عبد العزيز بن الحصين، عن أيوب، عن محمد بن سيرين، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن لله تسعة وتسعين اسما، من أحصاها دخل الجنة وسمى الأحرف في الحديث. ولا يتابع عليهما جميعا حدثنا محمد قال: حدثنا عباس قال: سمعت يحيى قال: عبد العزيز بن الحصين الترجمان خراساني ضعيف الحديث، وكلا الحديثين الرواية فيهما من غير هذا الوجه مضطربة، فيها لين. وأما الرواية في تسعة وتسعين اسما مجملة بأسانيد جياد عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم
قال البيهقي في الأسماء والصفات (1:35): تفرد بهذه الرواية عبد العزيز بن الحصين بن الترجمان وهو ضعيف الحديث عند أهل النقل ضعفه يحيى بن معين ومحمد بن إسماعيل البخاري، ويحتمل أن يكون التفسير وقع من بعض الرواة، وكذلك في حديث الوليد بن مسلم، ولهذا الاحتمال ترك البخاري ومسلم إخراج حديث الوليد في الصحيح، فإن كان محفوظا عن النبي صلى الله عليه وسلم فكأنه قصد أن من أحصى من أسماء الله تعالى تسعة وتسعين اسما دخل الجنة، سواء أحصاها مما نقلنا في حديث الوليد بن مسلم أو مما نقلناه في حديث عبد العزيز بن الحصين، أو من سائر ما دل عليه الكتاب والسنة والله أعلم، وهذه الأسامي كلها في كتاب الله تعالى وفي سائر أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم نصا أو دلالة ونحن نشير إلى مواضعها إن شاء الله تعالى في جماع أبواب معاني هذه الأسماء، ونضيف إليها ما لم يدخل في جملتها بمشيئة الله تعالى وحسن توفيقه
قال أبو بكر بن العربي في عارضة الأحوذي (13:33): ذكر فيها حديث شعيب بن أبي حمزة عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة وصححه أبو عيسى ولم يدخله أحد من أهل الذين شرطوها ويحتمل أن يكون ذلك تفسير النبي ﷺ ويحتمل أن يكون ذلك عن غيره وهو الظاهر عندي وقد مضى فيه البيان إلى غايته في كتاب الأسماء بحول الله تعالى
قال ابن كثير في التفسير(3:515): والذي عول عليه جماعة من الحفاظ أن سرد الأسماء في هذا الحديث مدرج فيه
قال ابن حجر في فتح الباري (11:260): وإذا تقرر رجحان أن سرد الأسماء ليس مرفوعا...
وانظر أيضا "تخريج أحاديث الأسماء الحسنى" له
قال القسطلاني في إرشاد الساري (9:234): واختلف العلماء في سرد الأسماء هل هو مرفوع أو مدرج في الخبر من بعض الرواة فذهب إلى الأخير جماعة مستدلين بخلو أكثر الروايات عنه مع الاختلاف والاضطراب. قال البيهقي: ويحتمل أن يكون التعيين وقع من بعض الرواة في الطريقين معا ولذا وقع الاختلاف الشديد بينهما، ولذا ترك الشيخان تخريج التعيين. وقال الترمذي بعد أن أخرجه من طريق الوليد: هذا حديث غريب حدثنا به غير واحد عن صفوان ولا نعرفه إلا من حديث صفوان وهو ثقة. وقد روي من غير وجه عن أبي هريرة ولا نعلم في كثير من الروايات ذكر الأسماء إلا في هذه الطريق، وقد روي بإسناد آخر عن أبي هريرة فيه ذكر الأسماء وليس له سند صحيح
وذكر الشيخ زكريا الكاندهلوي كلام القسطلاني السابق بدون إنكار عليه أنظر الكنز المتواري (21:236)
وذكر المفتي تقي العثماني الاختلاف في إدراج الحديث وأحال إلى بحث ابن حجر بدون إنكار عليه أنظر تكملة فتح الملهم (5:272)
قال فخر الدين الرازي في لوامع البينات (49): الجواب لم لا يجوز أن يذكر الرسول عليه الصلاة والسلام ذلك المجمل ولا يبين لهم تفصيل تلك الأسماء وذلك لأنه عليه الصلاة والسلام إذا لم يبينها لهم صار ذلك داعيا للخلق إلى المواظبة على ذكر جميع أسمائه وصفاته تعالى رجاء أنهم ربما فازوا بذكر تلك الأسماء التي من أحصاها دخل الجنة ومثاله أن الله تعالى عظم أمر الصلاة الوسطى ثم أنه أخفاها في الصلوات وعظم ليلة القدر ثم أنه أخفاها في ليالي رمضان وأخفى رضاه في الطاعات وأخفى سخطه في المعاصي وأخفى وليه فيما بين الخلق وأخفى وقت الموت وأخفى وقت القيامة والمقصود من إخفاء هذه الأمور أن يكون الرجل آتيا بكل العبادات في كل الأوقات على سبيل التعظيم ومتحرزا عن المساهلات والمسامحات في أداء الطاعات فجاز أن يكون الأمر في هذه الصورة أيضا كذلك.
وانظر تمام الفصل الثامن لبحث ممتع
قال أحمد بن إسماعيل الكوراني في الكوثر الجاري (10:121): والذي يظهر بالتأمل الصادق أن رسول الله ﷺ أجملها ليدعى بسائر الأسماء كإبهام ليلة القدر وساعة الجمعة...
قال شاه ولي الله الدهلوي في حجة الله البالغة (2:119): أقول: من أسباب هذا الفضل أنها نصاب صالح لمعرفة ما يثبت للحق، ويسلب عنه، وأن لها بركة وتمكنها في حظيرة القدس، وأن صورتها إذا استقرت في صحيفة عمله وجب أن يكون انفساحها إلى رحمة عظيمة